الرياء في البصر والكلام والأكل والشرب والمجئ والمجالسة واللباس والضحك والصلاة والحج والجهاد وقراءة القرآن وسائر العبادات الظاهرة فمن أخلص باطنه لله تعالى وخشع له بقلبه ورأي نفسه مقصرا بذل كل مجهود وجد الشكر عليه حاصلا ويكون من يرجو الخلاص من الرياء والنفاق إذا استقام على في كل حال