المذكور ومن أحفاد الشيخ زاهد الجيلاني (1).
قال ما ترجمته مختصرا: كان مظهر شوارق الأنوار، والمؤيد بتأييد الله، و من نوادر الاعصار، جامعا للعلوم الدينية والمعارف اليقينية، وحاويا للكمالات الصورية والمعنوية، تلمذ عند والده، وكان متوطنا ببلدة لاهيجان ومرجعا لأفاضل جيلان، وكان لا نظير له في الشعر واللغز والمعما، ويكتب الخطوط كلها في غاية الحسن - ثم ذكر مؤلفاته.
وكان وفاته - كما ذكره - في سنة تسع عشر ومائة وألف (2).
পৃষ্ঠা ১১৬