وكم غيهب قد بت أرعى نجومه
وأصبو إليك كلما لاح كوكب
فظلمك يجدي السهد والسهد مؤلم
وظلمك يهدي الشهد والشهد يعذب
يروم سلوي حسن وجهك عاذلي
وهيهات أسلو ما به العقل يسلب
فثقل الجوى لم يرتفع عن جوانحي
ولو أن هذا العذل مخل مركب
يسيل دمي عن مقلتي صبابة
وقلبي على جمر المحبة يلهب
অজানা পৃষ্ঠা