أوردته عيني فكان نصيبي
مر أخا الوجد بالذي أنت ترضى
فتراه يعنو بطوع عجيب
وإذا ما النفوس مازجها الحب
ب أتت بالخضوع للمحبوب
ته دلالا ما شئت إني قبول
يحسن التيه من غزال ربيب
ليس يحوي العشرين عمري ولكن
قد كساني الهوى ثياب المشيب
فأنا في الشهباء صرت شهابا
অজানা পৃষ্ঠা