94

وليلة من نعيم

أطعت فيها الحنين

وما ارتضيت شكوكي

ونهي عقل رصين

وما طبعت عليه

من الحياء الكمين

كأنما البدر أوحى

إلي ما تشتهين

فسرت أنفض همي

والنور برء الحزين

অজানা পৃষ্ঠা