89

1

في الإحسان

ما شأن آلاف الفدادين

2

التي

هي كالمقابر للسواد العاني؟!

ذهبوا بأرجاء البلاد تشردا

وتكفنوا بمذلة وهوان

وجميعهم موتى، وتلك لحودهم

ملء الضياع الفخمة العمران

অজানা পৃষ্ঠা