(قيلت في أول يولية سنة 1942 تحية للجنرال أوكنلك.)
إلى البطل الثاوي لدى (العلمين)
أزف من الإعجاب أهون ديني
إلى المنقذ الآلاف وهو مجازف
كأن مآل الحرب رهن يدين
تخطى صفوف الموت بالموت هازئا
وأرجع مفقود الرجاء لعيني
وأنذره العادي بشر هزيمة
فعانى سراب الطيش في (العلمين)! •••
لقد سخرت منه التلال ورددت
অজানা পৃষ্ঠা