وا حسرتاه! وا حسرتاه! (ثلاثا) إنك لتذكرني شيئا لم أنسه، ولن أنساه، وهو ذلك الشقاء الذي ألم بنا، والذي لا سبيل إلى استدراكه.
أورستيس :
أنا أيضا أعرف هذا الشقاء، وكلنا سنتحدث بقصته عندما تسمح بذلك الظروف.
إلكترا (مضطربة) :
كل لحظة نعم، كل لحظة فرصة، فرصة سانحة تدفعني إلى ذكر هذه القصة، لقد احتملت كثيرا من المشقة، فقد آن لشفتي أن ترد إليها الحرية.
أورستيس :
إني أرى رأيك، ومن أجل هذا أرجو أن تحتفظي بهذه الحرية.
إلكترا :
ماذا يجب أن أصنع؟
أورستيس :
অজানা পৃষ্ঠা