أأنت أورستيس الذي أقبل.
أورستيس :
وددت لو تملكين كل ما تشتهين، كما تملكينني اليوم.
إلكترا (للجوقة) :
أيتها العزيزات من بنات موكنيا، هذا أورستيس أمامكن، لقد قتله المكر والمكر يعيده اليوم سالما موفورا.
الجوقة :
إنا لنراه يابنتي، وإن هذا الحادث السعيد ليرسل من عيني دموع الفرح والابتهاج.
إلكترا (مضطربة) :
أيها السليل، سليل أب أحببته إلى أقصى غايات الحب، ها أنت ذا تعود آخر الأمر وتجد عند عودتك - كما ترى - من كنت تريد لقاءه.
أورستيس :
অজানা পৃষ্ঠা