والطبع والشهوة لا يخمد نارهما إلا القيام بالعبادة التامة مع الاستعانة التامة، ومن وفق للجمع بينهما : استقام على الجادة؛ على صراط (الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين) (غير المغضوب عليهم ولا الضالين). فحينئذ يرجى أن يفتح له بالكشف عن صفة المعية.
পৃষ্ঠা ৭০
الفصل الأول: في المبادئ
الفصل الثاني: في الأمور التي يعتني بها صاحب هذا الحال
الفصل الثالث: في بيان المطلوب حقيقة هو في الكتاب والسنة دون غيرهما من الأشياء والطرق
الفصل الرابع: في أن مسألة العرش أصل من أصول السالكين لا يستقيم أمرهم إلا بها ولا ينفذون إلى دينهم إلا بمعرفتها وتحقيقها
الفصل الخامس: في كيقية الترقي إلى علم صفة الوبوبية بعد إحكام صفة الإلهية