মিফতাহ ফি সার্ফ
المفتاح في الصرف
তদারক
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى ١٤٠٧ هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٨٧م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
শব্দতত্ত্ব ও ব্যাকরণ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মিফতাহ ফি সার্ফ
আবদুল কাহের আল-জুরজানি d. 471 AHالمفتاح في الصرف
তদারক
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى ١٤٠٧ هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٨٧م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
(١) ذكر الزجاجي أنّ أول علم التصريف معرفة حروف الزوائد، وهي عشرة،. . . . يجمعها قولك: "اليوم تنساه "، وهذا عمله أبو عثمان المازني، وفي نسخة أخرى من كتابه "الجمل ": يجمعها قولك: سألتمونيها (الجمل ٣٩٩) . وانظر شرح الشافية ١/١٩ - ٢٠. وقال ابن عصفور: وأما حروف الزيادة فعشرة، ويجمعها قولك: "أمان وتسهيل ". (الممتع ١/٢٠١) . وذكر الميداني أن الزيادة على ضربين: - منها زيادة من نفس الكلمة كالتكرير. . . والثانية: زيادة تختص بحروف معدودة وهي عشرة. . .، ويجمعها قولك (هويت السِّمان) . (نزهة الطرف ٠ ٣)، وانظر المقتضب ١ / ٦ ٥، والمنصف ١ / ٩٨ وشرح الشافية ٢ /٣٣١: فذكر ما سبق، وأضاف: هم يتساءلون، ما سألت يهون، التمسنَ هواي، سألتم هواني. (٢) زيادة يقتضيها المعنى، وهي في الممتع ١/ ٢٢٧. (٣) الإجفيل: الذي من شأنه أن يجفل ويفزع من كل شيء (الجبان) . =
1 / 86