73

মিফতাহ ফি সার্ফ

المفتاح في الصرف

তদারক

الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان

প্রকাশক

مؤسسة الرسالة

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى ١٤٠٧ هـ

প্রকাশনার বছর

١٩٨٧م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

"تَفْعِينَ "، فأصل "تَرْمِينَ ": تَرْمِيِينَ للواحدة، فأسكنت الياء إزالةً لتوالي (٤٥) الكسرات، وهي كسرة الميم والياء، [ثم] أسقطت الياء التي هي لام الكلمة لالتقاءِ الساكنين. / [ظ ١١] مجهول: تُدْعَى (٤٦)، تُدْعَيَانِ، تُدْعَوْنَ، إلى آخر الوجوه، قلبت الواو ياءً لوقوعها رابعة (٤٧) . أمر الحاضر: اُدْعُ، اُدْعوَا اُدْعُوا، إلى [آخر] (٤٨) الوجوه. اَرْمِ اَرْمياِ اِرْمُوا (٤٩)، إلى [آخر] (٤٨) الوجوه. وبالنون الثقيلة: اُدْعُوَنَّ إلى آخر الوجوه (٥٠) . وبالخفيفة: اُدْعُوَنْ، إلى آخر الوجوه. وتسقط الواو في "اُدْعُنَّ " لانضمام ما قبلها، وكذا في "اُدْعِنَّ "، لانكسار ما قبلها، وتبقى في "اُدْعُوَنَّ " لانفتاحها (٥١) وانضمام ما قبلها، وكذا "لَتُدْعَوُنَّ " لانضمامها (٥٢) وانفتاح ما قبلها.

(٤٥) في الأصل "لتولي ". (٤٦) في الأصل "تندعي " وهو تحريف. (٤٧) هذا في المثنى خاصة، في "تُدْعَيَانِ ". (٤٨) في الأصل كسرت عين الصيِغ الثلاث؛ وآخر الوجوه التي يعنيها هي أمر المؤنث، وهي: أدْعِيْ، ادْعُوا، أدْعُوْن. (نزهة الطرف ٥٠) . (٤٩) في الأصل "اِرمِيُوا"، والصواب: اِرْمُوا، أما ما جاء في الأصل فهو أصل الصيغة. (٥٠) آخر الوجوه هي: ادْعُوَانَ، ادْعُنَّ، ادْعِنَ، ادْعُوَانً أدْعُونَانَ. (٥١) في الأصل "لانفتاح ". (٥٢) في الأصل "لانضمام " وجاء في نزهة الطرف: "الأصل في سقوط الواو من هذا الباب أنه مهما تحركت الواو بالضمة وانفتح ما قبلها لم تحذف الواو، ومهما انضمّت وانضم ما قبلها سقطت، نحو: لَتُبْلَوُنَّ، ولَتَعْلُنَّ ". (نزهة الطرف ٥٠) .

1 / 77