মিফতাহ ফি সার্ফ
المفتاح في الصرف
তদারক
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى ١٤٠٧ هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٨٧م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
শব্দতত্ত্ব ও ব্যাকরণ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মিফতাহ ফি সার্ফ
আবদুল কাহের আল-জুরজানি d. 471 AHالمفتاح في الصرف
তদারক
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى ١٤٠٧ هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٨٧م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
(٦) في الأصل "هُدْء" بالضمّ فالسكون، وسقوط الواو بعد الدال. ومصدر هدأ يهدأ: هُدوء وهَدْء (بفتح الهاء) . (٧) مصدر رجح يرجح: رُجْحان ورُجوح ورَجاحة. (٨) في الأصل "عشيان " بالمهملة، وهو تصحيف، ومثّل الميداني لهذا البناء بـ "نِسيان "، (نزهة الطرف ١٩) ومثل ابن قتيبة له بـ"غِشيان وحِسبان " (أدب الكاتب ٦٢٥) . وذكر الميداني مثالًا لمصدر هذا الوزن من الأفعال، وهو "شَنئته شَنَانا"، وقال: هو نادر. (نزهة الطرف ١٩) . وفي شرح الشافية ١ / ١٥٩: شَنْآن، بسكون النون. (٩) من قولهم: قَوِيَت الدار قَوىً: إذا خلت (اللسان / قوي) . (١٠) بكسر الهمزة، فرقا بينه وبين الجمع، إذ الجمع: أخراج وأصباح وأسرار، بينما المصادر: إخراج وإِصباح وإسرار. (١١) ذكر الميداني أن "فَعّل " قد يجيء على "فَعال "، وهو اسم [مصدر] ينوب مناب المصدر كسَراح وسَلام وبَلاغ، كقوله تعالى: *وسرحوهنّ سَراحًا جميلًا*، وقوله: *ما على الرسول إلا البلاغ *. (نزهة الطرف ٢١) .
1 / 64