মিফতাহ ফি সার্ফ
المفتاح في الصرف
তদারক
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى ١٤٠٧ هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٨٧م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
শব্দতত্ত্ব ও ব্যাকরণ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মিফতাহ ফি সার্ফ
আবদুল কাহের আল-জুরজানি d. 471 AHالمفتاح في الصرف
তদারক
الدكتور علي توفيق الحَمَد، كلية الآداب - جامعة اليرموك - إربد - عمان
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى ١٤٠٧ هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٨٧م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
(٢٢) في الأصل: يَجَلُ، وهو تحريف. "وفي هذه لغات، أجودها: يَوْجَلُ، ومنهم من يقول: يَاجَلُ، فيقلب الواو ألفًا، ومنهم من يقول: يَيْجَل، فيقلبها ياء، ومنهم من يكسر أوّله، فيقول: يِيْجَل ". (الجمل ٤٠٨)، وذكر أبو البركات الأنباري لغاتها الأربع أيضًا في كتاب الإنصاف في مسائل الخلاف (م ١١٢)، ونزهة الطرف ٥٩. والأخيرة - بكسر الياء - لغة بني تميم، وكذلك يَيْجَل، بفتحها. (معاني القرآن للأخفش ٣٧٩) . و"يَوْجَل " لغة أهل الحجاز. (انظر سيبويه ٤ / ١١١ - ١١٢) . (٢٣) وسائر العرب يقولون: وَجَدَ يَجِدُ، وشاهد اللغة العامرية قول لبيد بن ربيعة العامري: لوشئت قد نقعَ الفؤادُ بِشَرْبَة ... تدعُ الصواديَ لا يَجُدْنَ غَليلا. (نزهة الطرف ٠ ١، والممتع ١ / ١٧٧) . (٢٤) في الأصل "لخو" وهو تحريف. (٢٥) هي عند بعض العلماء من باب: نَصَرَ يَنْصُرُ، كَـ: قال: يقول. (انظر في ذلك نزهة الطرف ٩) .
1 / 41