ملائكتك وسائر خلقك في يومي هذا وساعتي هذه وليلتي هذه (1) ومستقري هذا أني أشهد أنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت قائم بالقسط عدل في الحكم كم رؤوف بالعباد مالك الملك رحيم بالخلق وأن محمدا عبدك ورسولك وخيرتك من خلقك حملته رسالتك فأداها وأمرته بالنصح لأمته فنصح لها (اللهم) فصل على محمد وآله أكثر ما صليت على أحد من خلقك وآته عنا أفضل ما آتيت أحدا من عبادك واجزه عنا أفضل وأكرم ما جزيت أحدا من أنبيائك عن أمته إنك أنت المنان بالجسيم الغافر للعظيم وأنت أرحم من كل رحيم وصلى (2) الله على سيدنا محمد وآله
পৃষ্ঠা ৮৯