132

মিচেয়ার ইলম

معيار العلم في فن المنطق

তদারক

الدكتور سليمان دنيا

প্রকাশক

دار المعارف

প্রকাশনার স্থান

مصر

المرات كما لا ينضبط عدد المخبرين في التواتر، فإن كل واقعة ههنا مثل شاهد مخبر، وانضم إليه القياس الذي ذكرناه أذعنت النفس للتصديق. فإن قال قائل: كيف تعتقدون هذا يقينا، والمتكلمون شكوا فيه وقالوا: ليس الجز سببا للموت، ولا الأكل سببا للشبع، ولا النار علة للإحراق،

1 / 190