موقف ابن تيمية من الأشاعرة
موقف ابن تيمية من الأشاعرة
প্রকাশক
مكتبة الرشد
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٥ هـ / ١٩٩٥ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
(١) من الكتب في ذلك قبل ابن تيمية: الفصل لابن حزم ت ٤٥٦ هـ- الفصل المتعلق بالنصارى- وكتاب الرد الجميل للغزالى ت ٥٠٥ هـ- وكتاب مقامع الصلبان لابن أبي عبيدة- أحمد بن عبد الصمد الخزرجي ت ٥٨٢ هـ (ط في تونس، وطبع في مصر- مكتبة وهبة- بعنوان: بين الإسلام والمسيحية) أما المعاصرون لابن تيمية فمنها الأعلام للقرطبي (إن كان المفسر فقد توفي سنة ٦٧١ هـ)، وكتاب الأجوبة الفاخرة للقرافي ت ٦٧٤ هـ، ومنظومة الأبوصيري في الرد على النصارى مع شرحها- للأبوصيري- ت ٦٩٦ هـ ومنها كتاب على التوراة للباجي ت ٧١٤ هـ- وضمنه الرد على النصارى. أما الكتب التي ألفت بعد ابن تيمية فكثيرة. (٢) ويسمونا "المغول" أو " المغل" وهم قبائل من الجنس الأصفر، كانوا يسكنون منغوليا جنوب شرق سيبيريا على حدود الصين، وقد اختلطوا بالقبائل التركية حتى أن البعض صار يجعلهم من قبائل الترك. ويقول مؤرخ المغول رشيد الدين فضل الله الهمذاني (وزير قازان) "ومع أن الأتراك والمغول وشعبهم يتشابهون، وأطلق عليهم في الأصل لقب واحد، فإن المغول صنف من الأتراك، وبينهم تفاوت واختلاف شاسع" جامع التواريخ المجلد الثاني. الجزء الأول (ص: ٢ ١ ٢)، وانظر الكامل (٢ ١/ ٣٦١)، ودائرة المعارف الإسلامية (٤/٥٧٦)، ودائرة معارف وجدى (٢/٥٣٨) .
1 / 92