موقف ابن تيمية من الأشاعرة
موقف ابن تيمية من الأشاعرة
প্রকাশক
مكتبة الرشد
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٥ هـ / ١٩٩٥ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
(١) روا. ابن عبد البر في جامع بيان العلم (٢/٢٢٨) بسنده الى مالك عن عمر بن عبد العزيز، وأيضا رواه أبو نعيم في الحلية (٦/٣٦٤)، والآجرى في الشريعة في عدة مواضع (ص: ٤٨،٦٥، ٣٠٧)، واللالكالي في شرح السنة رقم (١٣٤) . ولكن هذا الكلام مروى عن مالك، رواه الخطيب في شرف أصحاب الحديث (ص: ٧)، والذهبي في سير أعلام النبلاء (٨/٨٨) . (٢) الاعتصام (٢/٢٦٣) . (٣) رواه الترمذى عن عبد الله بن عمرو بن العاص، كتاب الإيمان، ورقمه (٢٦٤١)، ورواه الحاكم (١/١٢٨-١٢٩)، والآجرى في الشريعة من طريقين (ص: ٥ ا-١٦)، واللالكائي شرح السنة، رقم (٤٥ ١-١٤٧)، والعقيلى في الضعفاء الكبير (٢/٢٦٢)، وابن وضاح في البدع والنهى عنها (ص:٨٥) . وقال فيه الترمذى: " هذا حدث حسن، غريب مفسر لا نعرفه مثل هذا إلا من هذا الوجه، قال في تحفة الأحوذى (٣/٣٦٨)، هندية: (في سنده عبد الرحمن بن زياد الإفريقي وهو ضعيف، فتحسين الترمذى له لاعتضاده بأحاديث الباب". قول النرمذى " مفسر" اسم مفعول من التفسير، أى: مبين، بين فيه ما لم يبين في حديث أبي هريرة المتقدم (تحفة الأحوذى: ٣/٣٦٨- هندية)، وذكره ابن تيمية محتجا به، حيث نقل تحسين الترمذي له. اقتضاء الصراط المستقيم (١/١١٦) المحققة. (٤) يلاحظ أن بعض العلماء عبر عن الحديث بالعلم، فالخطيب البغدادى سمى كتابه: تقييد العلم، واين عبد البر سمى كتابه:: جامع بيان العلم وفضله، وقصدهم الحديث. (٥) فتح الباري (١٣/٣٧) .
1 / 28