هو شَبِيْهٌ بِقَوْلِهِ:
فيا رُبَّ مَكْروبٍ كَرَرْتُ وراءَهُ ... وعَانٍ فَكَكْتُ الغُلَّ عَنْهُ فَفدَّاني
وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
أَمَاوِيَّ، هَلْ لي عِنْدَكُمْ مِنْ مُعَرَّسِ ... أم الصَّرْمَ تَخْتَارِينَ بالوَصْلِ نَيْئَسِ
أَبِيْني لَنَا، إِنَّ الصَّرِيْمَةَ راحَةٌ ... مِنْ الشَّكِّ ذي المَخْلوجَةِ المُتَلَبِّسِ
هو شَبِيْهٌ بِقَوْلِهِ:
أَفاطِمَ مهلًا بَعْضَ هذا التَّدلُّلِ ... وإنْ كُنْتِ قد أَزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلي
وإن تكُ قد سَاءَتْكِ مِنِّي خَلِيْقَةٌ ... فَسُلِّي ثِيَابِي من ثيابِك تَنْسُلِ
وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
أَعِنِّي على بَرْقٍ أَراهُ وَمِيْضِ ... يُضِيْءُ حَبِيًّا في شَمَاريخَ بِيْضِ
1 / 198