মাতমাহ আমাল
مطمح الآمال في إيقاظ جهلة العمال من سيرة الضلال
জনগুলি
সুফিবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মাতমাহ আমাল
ইবন নাসির মুহাল্লা d. 1111 AHمطمح الآمال في إيقاظ جهلة العمال من سيرة الضلال
জনগুলি
وكان رجل من أهل السواد يلازم مجلس جعفر الصادق عليه السلام ففقد يوما فسأل عنه فقال له رجل يريد أن ينتقصه عنده: إنه رجل نبطي.
فقال جعفر: (أصل الرجل عقله وحسبه دينه وكرمه والناس في آدم مستوون)؛ فخجل الرجل.
وقال سفيان الثوري : سمعت جعفر الصادق [عليه السلام] يقول: عزت السلامة حتى لقد خفي مطلبها، وإن تك في شيء فيوشك أن تكون في الخمول وإن طلبت في الخمول فلم يوجد فيوشك أن تكون في العزلة والخلوة، فإن لم يوجد في العزلة والخلوة فيوشك أن تكون في كلام السلف الصالح، والسعيد من وجد في نفسه خلوة يشتغل بها عن الناس.
ومن كلامه [عليه السلام]: (تأخير التوبة اغترار وطول التسويف حيرة، والاعتلال على الله هلكة والإصرار على الذنب من مكر الله ولا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون).
وقال: أربعة [أشياء] القليل منها كثير: النار والعداوة والفقر والمرض.
وقال: صحبة عشرين يوما قرابة.
وقال: من لم يستح من العيب ويرعوي عند الشيب ويخشى الله بظهر الغيب فلا خير فيه.
وقال: منع الجود سوء الظن بالمعبود.
وقال: المؤمن من لا يخرجه غضبه عن حق، ولا يدخله رضاه في باطل.
পৃষ্ঠা ১৩০