মাতমাহ আমাল
مطمح الآمال في إيقاظ جهلة العمال من سيرة الضلال
জনগুলি
إلى الفصل بالمرفوع لا غير يفصل
تعرفت الأخبار أوهي أفعل
يؤكد مجرورا بإياك أعدل
كما ذكروه في المثنى وعللوا
وما قاله واختاره فهو أفضل
وإن قلت إياك فذاك مبدل
بمعناه والثاني بما جاء الأول
ة مثالا والرضي عنه يعدل
بإجماعهم ما الفرق لا فرق يعقل
وأعجب منه ما حكاه المفصل[59ب]
أليس به التأكيد في اللفظ يحصل
فقد أكد المجرور إذ لا انفصال في
فمرفوعه قبل الضميرين وانظرن
لذا وسطت للفصل صيغته إذا
ولولا الذي قلناه كان قياسه
وذاك لأن النصب والجر إخوة
وهذا اعتراض للرضي عليهم
ضربتك أنت عندهم ذا مؤكد
وهذا عجيب في ضمير مكرر
وفي القسمةالأخرىللإبدال أوردالنحا
أليس به هو وأسكن أنت مؤكد
فما الفرق والتأكيد في الكل ظاهر
كيازند ريد ذا المكرر مبدل
وذاك إلى التأكيد أدنى وأدخل
بلى يمكن الإبدال والحق يقبل
وفي البعض لكن في مثالين مثلوا
ومرجعه لما يعد فيه الأول
مدحتهما إياه بالنصب ينقل
أكلتهما إياه للرفع أهملوا
أجزناه فيما مر قالوا وقولوا
يباشره ما فيه للنصب يعمل
وتعليله واجمعهما فهو أكمل
أقل ومنصوب الضمير مطول
ولو بعد منصوب لنا قيل يحمل
بصاحب برهان لما قلت يبطل
مررت بك أن كرروا بك أبدلوا
ألم تره لفظا ومعنا مكررا
لمنصوبه من مثله في اشتمالهم
وذاك إذا الثاني يكون مخالفا
ففي الاشتمال علم هذين إنني
وثلث الرغيفين المثال لبعضه
فما هو عن إياه جاز كمثل ما
ففي البدل الثاني قصدت كأنه
وخذ من ضمير الفصل قول مكمل
بأنهم اختاروا ضميرا حروفه
وتمثيل محمود بمرفوعه لنا
فعلل به في ذا المقام ومرحبا شذوذ كذا في أغيمت فهي تهمل
পৃষ্ঠা ২৬৫