মাতলা আলা আবওয়াব মুকনি
المطلع على أبواب الفقه / المطلع على أبواب المقنع
তদারক
محمود الأرناؤوط وياسين محمود الخطيب
প্রকাশক
مكتبة السوادي للتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الطبعة الأولى ١٤٢٣هـ
প্রকাশনার বছর
٢٠٠٣ م
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মাতলা আলা আবওয়াব মুকনি
ইবন আবি ফাত শামস দ্দীন বাক্লি d. 709 AHالمطلع على أبواب الفقه / المطلع على أبواب المقنع
তদারক
محمود الأرناؤوط وياسين محمود الخطيب
প্রকাশক
مكتبة السوادي للتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الطبعة الأولى ١٤٢٣هـ
প্রকাশনার বছর
٢٠٠٣ م
١ ما بين الرقمين، كذا في: "ش"، ومكانه في: "ط": "والآل"، ويطلق بالاشتراك اللفظي على ثلاثة معان: - أحدهما: الجند والأتباع كقوله تعالى: ﴿آلِ فِرْعَوْنَ﴾ - "آل عمران: الآية ١١، وغيرها من المواضع" - أي أجناده وأتباعه. - والثاني: النفس كقوله تعالى: ﴿آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ﴾ "البقرة الآية: ٢٤٨"، بمعنى: أنفسهما. - والثالث: أهل البيت خاصة، وآله: أتباعه على دينه، وقيل: بنو هاشم وبنو المطلب، وهو اختيار الشافعي ﵁، وقيل: آله أهله، ولو قال في التشهد: وعلى أهل محمد أجزأ في أحد الوجهين، وهو أجود وأوضح لذلك أثبتناه بتمامه. ويفهم من كلام صاحب: "الإفصاح"، الوزير العالم يحيى بن محمد بن هبيرة، الحنبلي، أن بني هاشم خمسة بطون: آل العباس، وآل عليّ، وآل جعفر، وآل عقيل، وولد الحارث بن عبد المطلب. و"الإفصاح": مجلدة مفردة من كتاب: "الإفصاح في معاني الصحاح"، الذي شرح فيه ابن هبيرة الصحيحين، انظر: "المنهج الأحمد": ٣/ ١٧٧- ٢١٣. ٢ في: "ش": "والغروب الشمس"، والمثبت من:"ط". ٣ هو، إسماعيل بن حماد الجوهري، صاحب الصحاح، أبو نصر الفارابي، قال ياقوت كان من أعاجيب الزمان، إماما في اللغة والأدب، جيد الخط، انظر: ترجمته في: "بغية الوعاة": ١/ ٤٤٦، و: "سير أعلام النبلاء": ١٧/ ٨٠.
1 / 9