92

ولنا فوق سيرها تسيار

ثم للفكر والرجاء مسير

بعد هذين، عمرنا أسفار

40

131 ت

قيل: فيم المسير؟ أين المصير؟

قلت: قصد الحياة هذا المسير

لا ترم غاية ولا ترج نزلا

وانظر النجم في الحباك يسير

132 ت

অজানা পৃষ্ঠা