إليك وقرب من إزارك مئزري
أرى الموت ممدود اليدين كمنقذ
لمثلي من غرقى الحياة مسخر
دعاني ولو أني على النفس مشفق
مددت إليه الكف لم أتأخر
أروس، أرى الماضي يطيف خياله
وتعرض لي أحلامه في التذكر
ذكرت بروما أربعي وملاعبي
وأين ضفاف النيل من شط تيبر؟
وأيام يدعوني الهوى فأجيبه
অজানা পৃষ্ঠা