মাসলাক ফি উসুল দ্বীন
المسلك في أصول الدين
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মাসলাক ফি উসুল দ্বীন
ইবনে হাসান মুহাক্কিক হিল্লি d. 676 AHالمسلك في أصول الدين
জনগুলি
اختلف الناس في الآلام ، فقال قوم : بحسنها أجمع ، بمعنى أن العقل لا يحكم بقبح شيء منها ، وهم الأشعرية. وقال الثنوية (117) بقبحها أجمع ، وفصل الآخرون فقالت التناسخية (118) لا يحسن منها إلا ما كان مستحقا ، وقالت المعتزلة لا يحسن منها إلا ما كان مستحقا ، أو فيه نفع يوفى عليه ، أو دفع ضرر أعظم منه ، أو يكون على سبيل المدافعة ، أو جاريا مجرى فعل الغير بالعادة.
أما أنه يحسن للاستحقاق ، فإنا نستحسن ذم المسيء في وجهه وإن تألم بذلك ، ولا وجه لحسنه إلا الاستحقاق. وأما حسنها بالعوض الموفى
পৃষ্ঠা ১০৪