মাসলাক ফি উসুল দ্বীন
المسلك في أصول الدين
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মাসলাক ফি উসুল দ্বীন
ইবনে হাসান মুহাক্কিক হিল্লি d. 676 AHالمسلك في أصول الدين
জনগুলি
فلا يقال : أدركت ببصري شيئا ولم أره. وأما أن كل صفة تمدح بنفيها فإثباتها نقص فإنه ظاهر ، كما تمدح بنفي الصاحبة ونفي الشريك.
الوجه الثاني : قوله تعالى في قصة موسى عليه السلام جوابا لسؤال الرؤية : ( لن تراني ) (59) ولن لنفي الأبد. لا يقال : لو كانت الرؤية ممتنعة ، لما سألها موسى ، إذ منصب النبوة تنافي الجهل بذلك. لأنا نقول : الظاهر أن السؤال لقومه ، وإنما أضافه إلى نفسه ليكون أبلغ في الإعذار إليهم ، ويبين ذلك قوله تعالى حكاية عنهم : ( فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ) (60).
احتج المخالف بالعقل والنقل.
أما العقل فقالوا : اشترك الجوهر والسواد في صحة الرؤية ، ولا بد من
পৃষ্ঠা ৬৮