মিশরের সঙ্গীত থিয়েটারের যাত্রা ১৯০০–১৯৩৫
مسيرة المسرح في مصر ١٩٠٠–١٩٣٥ : فرق المسرح الغنائي
জনগুলি
وعلى الرغم من أن هذه المعلومات مبهمة، ولا تدل على حقيقة هذه الشركة، ولا أسماء أصحابها، ولا تشير إلى الفرقة التي وقع عليها الاختيار. إلا أننا سنعلم فيما بعد، أن هذه المعلومات، تخص فرقة أولاد عكاشة.
وإذا تركنا هذا الأمر بصفة مؤقتة، ونظرنا إلى فرقة عبد الله عكاشة، نجدها بدأت موسمها بتمثيل مسرحية «الشيخ متلوف» بدار التمثيل العربي، يوم 23 / 9 / 1916، ومسرحية «تليماك» يوم 26 سبتمبر. بعدها سافرت إلى المنيا بدعوة من أعيانها، ومثلت مسرحية «البخيل» على مسرح بلاس في أواخر سبتمبر، ثم عادت إلى العاصمة، ومثلت «عائدة» يوم 3 أكتوبر بدار التمثيل العربي.
74
وعلى دار التمثيل العربي عرضت الفرقة أربع مسرحيات في عيد الأضحى أيام 8-11 أكتوبر ، أعادت فيها ثلاث مسرحيات قديمة، هي: «البخيل»، «القضاء والقدر»، «مصرع الزباء». أما المسرحية الرابعة فكانت جديدة وهي «حرب البسوس»
75
أو «المهلهل بن ربيعة» تأليف محمد عبد المطلب وعبد المعطي مرعي.
وظلت الفرقة تعيد عرض مسرحياتها على دار التمثيل العربي، حتى أواخر يناير 1917؛ ليكون آخر موسم تعرض فيه الفرقة مسرحياتها، على هذا المسرح، ومنها: «الأفريقية»، «القضاء والقدر»، «عظة الملوك»، «البريئة المتهمة»، «تليماك»، «البخيل»، «غانية الأندلس»، «عواطف البنين»، «هملت»، «الشيخ متلوف»، «اليتيمتين»، «القضية المشهورة»، «مصرع الزباء»، «اليد السوداء»، «محاسن الصدف»، «ضحية الغواية».
76
وقد قدمت الفرقة في هذه الفترة مسرحيتين جديدتين؛ الأولى: مسرحية «ليلة في بغداد» في 21 / 12 / 1916، والثانية: «شمس الصباح» ببرنتانيا في 24 / 1 / 1917.
77
অজানা পৃষ্ঠা