============================================================
ان قلت: قال الله قال رسوله همزوك همز المنكر المتغالي ويقول: الا لبي قال لي: عن سره عن سر سري عن صفى آحوال إلى أن قال: ال ادعوى إذا حققتها الفيتها ألقاب زور لفقت بمحال) [23/ب اويقول رحمه الله: ال ايا أيها المنتخلون تصوفا أين التصوف ويحكم لا تفتروا إن الديانة والأمانة والتقى ذهبت بها الريح العقيم الصرصر كان التصوف حين كان تواضعا والآن فهو زياعة وتكبر [1/24 الاويقول في المبتدعين: ااوإذا رأيت المبتدع في طريق فخذ في طريق اخر، من أهان صاحب بدعة امنه الله يوم القيامة، عمل قليل في سنة، خير من كثير في بدعة؛ الاقتصاد في السنة خير من الاجتهاد في البدعة" ولا شك أن صاحب كتاب الاجتهاد رحمه الله [31/ب] قد جمع في كتابه هذا، ما تفرق في كتابين عند ابن النحاس رحمه الله، لأن ابن الانحاس كتب نحو هذا الكلام في كتابه تنبيه الغافلين.
3- مزيته بالخاتمة: الا خصص الخاتمة للكلام في شأن الخلافة والقضاء، وشروطهما وأحكامهما، الاوادابهما؛ وما يجب آن يلتزم به الحاكم، وينبغي للحاكم أن يقف عليها، وهذه ميزة لا توجد عند ابن النحاس.
وصف النسخ اولا أحب أن أنوه على قضية مهمة وهي أن هناك نسخا كثيرة هذا الكتاب ولكن التي صورتها ست نسخ.
- نسخة مصورة عن مكتبة أحمد الثالث، برقم : (648) توجد الآن ف ي مركز البحث العلمي بمكة، رقم: (63) الحديث.
পৃষ্ঠা ৫২