17

ه تنادي ربا، وتلطم صدرا

تارة تفجر الدموع، وطورا

تمسك الدمع في المحاجر قسرا

تتخطى أمام قبر جديد

نثرت فوقه دموعا وزهرا

بدل الحزن وجهها، فهو لم يب

ق كما كان يهرق الحسن سحرا

وإذا ما استفاق حدق في الظل

مة حينا كمن توقع أمرا •••

وأجال العيون، في الغرفة السو

অজানা পৃষ্ঠা