(آزاب)
بالزاى، وآخره باء موحّدة: موضع في الشّعر «١» .
(الآزاج)
: من قرى بغداد على طريق خراسان.
(آزاذان)
بالزاى والذال المعجمة وألف ونون: من قرى هراة، وقرية من قرى أصبهان.
(آزاذوار)
بعد الألف زاى وألف وذال معجمة وألف وراء «٢»: بليدة في أول كورة جوين من جهة قومس، وهى من أعمال نيسابور.
(آزر)
بفتح الزاى ثم راء: ناحية بين «٣» سوق الأهواز ورامهرمز.
[(آسك)
بفتح السين المهملة وكاف- بوزن آدم: بلد من نواحى الأهواز قرب أرّجان بين أرجان ورامهرمز] «٤» .
(آسيا)
بكسر السين المهملة وياء وألف [مقصورة] «٥»: كلمة يونانية. كان اليونان يقسّمون الأرض ثلاثة أقسام: لو بيّة وأور فّى وما استقبل هاتين القطعتين من المشرق فهو آسيا؛ ويقال لها الكبرى؛ لأنها أضعاف القطعتين المتقدمتين؛ لأنهم قسّموا الأرض مغربا ومشرقا، فما كان عن يمين مستقبل الجنوب فهو المغرب، وما كان عن شماله فهو المشرق. ولما اخترق بحر الروم المغرب بالطول سمّوا جنوبيّه لو بية وشماليّه أو رفّى، وتركوا المشرق على حاله، إذ لا قاطع له يقطعه؛ ولم يظهر لهم هذا القسم لبعده عنهم؛ فتركوه على حاله. ومن الناس من يقسّم آسيا إلى قطعتين: صغرى وهى: العراق وفارس والجبال وخراسان. وكبرى وهى: الهند والصين والترك.
(آشب)
بالشين المعجمة والباء الموحدة: صقع من ناحية طالقان. وآشب- بكسر الشين:
قلعة من بلد الموصل، من أجلّ قلاع الهكّارية، خرّبها زنكى بن آق سنقر، وبنى عوضها العماديّة بالقرب منها، فنسبت إليه.
1 / 4