1- أخبرنا جماعة من شيوخنا، منهم أبو حفص السليمي، وأبو محمد بن البقسماطي، وأبو علي بن .. .. ، وأبو إسحاق بن العماد، وأبو بكر بن الدينوري (؟) وغيرهم، أخبرنا ابن الزعبوب، ومنهم الشهاب بن زيد، وأبو عبد الله بن ..، وأبو حفص اللؤلؤي، وأبو عبد الله اللؤلؤي البياع.؟ أبو عبد الله اللؤلؤي الشافعي، و.. غيرهم، إجازة من بعضهم، وسماعا من بعضهم، قالوا: أخبرتنا عائشة بنت عبد الهادي، و.. .. وابن .. وابن الخياط، وغيرهم، أخبرنا ابن .. ابن .. ابن اليونانية. ومنهم أبو الفرج بن .. وغيره. أخبرنا ابن الحبال وابن ناصر الدين وغيرهما، قال ابن ناصر الدين: أخبرنا ابن .. ووكيل بيت المال وعائشة بنت عبد الهادي، قالوا: وابن .. وابن اليونانية .. زاد ابن المحب وابن اليونانية والقاضي سليمان وغيره: أخبرنا ابن الزبيدي؟ .. والفاروقي إجازة، أخبرنا عبد الأول بن عيسى السجزي، أخبرنا الداودي، أخبرنا أبو محمد السرخسي، أخبرنا أبو عبد الله الفربري، أخبرنا أبو عبد الله البخاري، حدثنا عمرو بن عون، حدثنا حماد وهو ابن زيد، عن ثابت، عن أنس قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس، وأجود الناس، وأشجع الناس. ولقد فزع أهل المدينة ذات ليلة، فانطلق الناس قبل الصوت، فاستقبلهم النبي صلى الله عليه وسلم، قد سبق الناس إلى الصوت، وهو يقول: ((لن تراعوا، لن تراعوا))، وهو على فرس لأبي طلحة عزي ما عليه سرج، في عنقه سيف، فقال: ((لقد وجدته بحرا))، أو: ((إنه لبحر)).
2- وبه إلى البخاري: حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا إبراهيم بن سعد، حدثنا ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، أن ابن عباس قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل عليه السلام، وكان جبريل يلقاه كل ليلة من رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه النبي صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه جبريل كان أجود بالخير من الريح المرسلة!.
3- وبه إلى البخاري: حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن ابن المنكدر قال: سمعت جابرا رضي الله عنه يقول:
ما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن شيء قط فقال لا.
পৃষ্ঠা ২২