دون الطريف ودون كل تليد؟
إن القرابة والسعادة ألفا
بين الوليد وبين بنت سعيد
فما أتم غناءه حتى قام الوليد فاختطف الدف من جاريته صدوف غاضبا، وقال: أنت لا تحسنين الإيقاع يا جارية! دق عليه أنت يا ابن عائشة، وغننا بالله يا أبا كامل، فأسرع يغني:
ويح سلمى لو تراني
لعناها ما عناني
متلفا في اللهو مالي
عاشقا حور القيان
إنما أحزن قلبي
قول سلمى إذ أتاني
অজানা পৃষ্ঠা