75

فلا تبغوا عليهن سبيلا

أي: لا تبغوا عليهن بقول أو فعل. وهذا نهي عن ظلمهن بعد تقرير الفضل عليهن، والتمكن من ذلهن، وقيل: المعنى: لا تكلفوهن الحب لكم فإنه ليس بالهين.»

وجاء في تفسير النسفي

5

المتوفى سنة 710ه: «

واهجروهن في المضاجع

في المراقد؛ أي: لا تدخلوهن تحت اللحف، وهو كناية عن الجماع، أو هو أن يوليها ظهره في المضجع لأنه لم يقل عن المضاجع.

واضربوهن

ضربا غير مبرح، أو بوعظهن أولا ثم بهجرانهن في المضاجع ثم بالضرب إذا لم ينجع فيهن الوعظ والهجران ...

فإن أطعنكم

অজানা পৃষ্ঠা