আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মাকতাল হুসাইন
আব্দুল রাজ্জাক আল-মুসাভি আল-মুকররামوأتاهن زجر بن قيس وصاح بهن فلم يقمن ، فأخذ يضربهن بالسوط واجتمع عليهن الناس حتى أركبوهن على الجمال (2).
وركبت العقيلة زينب ناقتها ، فتذكرت ذلك العز الشامخ والحرم المنيع الذي تحوطه الليوث الضواري الاباة من آل عبد المطلب وتحفه السيوف المرهفة والرماح المثقفة ، والأملاك تخدمها فيه ، فلا يدخلون إلا مستأذنين :
فلا مثل عز كان في الصبح عزها
ولا مثل حال كان في العصر حالها
ولما ادخلت بنات أمير المؤمنين إلى الكوفة ، اجتمع أهلها للنظر إليهم
পৃষ্ঠা ৩০৯