============================================================
وقال ميمون بن مهران(1): قال لي عمر بن عبد العزيز -رحمه الله_: قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره.
(1) قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (71/5): الإمام الحجة عا لم الجزي ومفتيها، أبو أيوب الجزري الرقي اعتقته امرأة من بني نصر بن معاوي بالكوفة فنشأ بها، ثم سكن الرقة ... قيل إن مولده عام موت علي -رض الله عنه- سنة أربعين.
وثقه جماعة ، وقال أحمد بن حنبل: هو أونق من عكرمة روى س العزيز عن سليمان بن موسى قال: هؤلاء الأربعة علماء الناس في زمن هش ابن عبد الملك: مكحول، والحسن، والزهري، وميمون بن ميمون.ا وروى إسماعيل بن عبيد الله عن ميمون بن مهران قال: كنت أفضل عليا على عثمان. فقال لي عمر بن عبد العزيز: أيهما أحب، رجل أسرع الدماء، أو رجل أسرع في المال؟
فرجعت وقلت: لا أعود. وقال: كنت عند عمر بن عبد العزيز، فلما فمت قال: إذا ذهب هذا وضرباؤه، صار الناس بعده رجراجة.
(قلت: يريد يصيرون رعاعا وجهلة).
.. قال ابن سعد، وأبو عروبة وغيرهما: اوفي سنة سبع عشرة ومئة.
وقال شباب: سنة ست عشرة رحمه ومن مصادر ترجمته: طبقات ابن سعد (477/7)، طبقار خليفة (19 اارييخ الغسوى، طبقات الشيرازي (77)، تهذيب الكمال (1396)، بر (147/1)، تاريخ ا لا ال ا ل الا ا له ذلك.
পৃষ্ঠা ১৬