منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
প্রকাশক
الدار السلفية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
সাফার আল-হাওয়ালি d. Unknownمنهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
প্রকাশক
الدار السلفية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
জনগুলি
(١) وَانْظُر أَيْضا ص ١٥٦من الْجُزْء نَفسه. وَهَذَا الْكَلَام الْمَنْقُول من ص ١٥٨ لابد أَن الصَّابُونِي قَرَأَهُ؛ لِأَنَّهُ اسْتشْهد بِكَلَام بعده فِي ص ١٦٧ من الْفَتْوَى. (٢) قَائِلهَا هُوَ أَبُو مُحَمَّد الجوينى وَالِد أَبُو الْمَعَالِي (توفى٤٤٠) وَقد رَجَعَ فِي آخر عمره إِلَى عقيدة السّلف وَشهد لَهُ بذلك شيخ الْإِسْلَام فِي مَوَاضِع، وَكتب فِي تَوْبَته "النَّصِيحَة" المطبوعة مَعَ الْمَجْمُوعَة المنيرية وطبعها الْمكتب الإسلامي معزوة إِلَى ابْن شيخ الحزاميين وَهُوَ خطأ. ومناسبة فتواه هَذِه هِيَ صُدُور مراسيم سلطانية بلعن أَصْحَاب الْبدع - وَمِنْهُم االأشاعرة - على المنابر، انْظُر المنتظم لِابْنِ الْجَوْزِيّ حوادث سنة ٤٣٣ وَمَا بعْدهَا.
1 / 10