51

منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني

منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني

প্রকাশক

الدار السلفية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م

জনগুলি

أَلَيْسَ كل مِنْهُمَا ردًّا لظواهر النُّصُوص مَعَ أَن نُصُوص الْعُلُوّ أَكثر وَأشهر من نُصُوص الْحَشْر الجسماني؟. ولماذا يكفّر الأشاعرة الباطنية ثمَّ يشاركونهم فِي أصل من أعظم أصولهم؟
الثَّانِي عشر: السمعيات:
يقسم الأشاعرة أصُول العقيدة بِحَسب مصدر التلقي إِلَى ثَلَاثَة أَقسَام:
١ـ قسم مصدره الْعقل وَحده وَهُوَ مُعظم الْأَبْوَاب، وَمِنْه بَاب الصِّفَات، وَلِهَذَا يسمون الصِّفَات السَّبع "عقلية" وَهَذَا الْقسم هُوَ"مَا يحكم الْعقل بِوُجُوبِهِ" دون توقف على

1 / 54