منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
প্রকাশক
الدار السلفية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
সাফার আল-হাওয়ালি d. Unknownمنهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
প্রকাশক
الدار السلفية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
জনগুলি
(١) انْظُر الْأَبْوَاب الأولى من أَي كتاب فِي عقيدتهم، ومجموع الْفَتَاوَى:٢/ ٧_٢٣ وَأول شرح الاصبهانية. ويلاحظ أَن تعمدهم اسْتِخْدَام كلمة (حَادث) سَببه أَنهم لَو قَالُوا: "مَخْلُوق" لألزمهم الفلاسفة بِأَن هَذَا هُوَ مَوضِع النزاع وَلَا يسْتَدلّ بِالدَّعْوَى على نَفسهَا فِي نظرهم، مَعَ هَذَا فالفلاسفة يَقُولُونَ: الْكَوْن قديم وَلَا نسلم أَنه حَادث، فالأشاعرة كَمَا قَالَ شيخ الْإِسْلَام: "لَا لِلْإِسْلَامِ نصروا وَلَا للفلاسفة كسروا".
1 / 37