============================================================
ماورد فى ذكرمبادي الهوى وأوائل الجوى من كلام الحكماء واب قال فينانورسن : "المشق طعع ميقولد فى القلب ويتحرك وبنر م بربن وتجتم اليه مواد من الحرص، وكلما قوى زاد اجبه ف الاعتياج واللجاج والقصادى فى الطمع والهكر فى الأمانى والهرص على الطلب، حتى يؤديه ذلك الى الغم المقلق ويكون احتراق الدم (1) عند ذلك باستحالته الن السوداء والتهاب الصفراء وانقلابها اليها، ومن طبع السوداء فساد الفكر ومع فساد الفكر يكون زوال العقل ورجساء * الا بكون وتمنى ما لايتم عتى يؤدى ذلك الى الجنون، فحينئذ ربفا ن شتة هتمقن (1) روحه فتبت آربما وعشرين ساعة هيظنون آنه مات فيدفتونه وهو هى: وربها تتفس الصداء فتغتتق نفت شامور قلبه، وينم عليها القلب ولا ينفرج حتى بموت ، وأنت ترى العاشق اذا ذكر من بهوى بعرب دهه وبتحيل لونه (3) وذكر آبو بكر محمد بن داود الأصبعانى كلام هيثاغورس هذا تم قال (4) : "فاذا كان الأمر بجرى على ما ذكرناه فان زوال المكروه عن هذه حاله لا سسبيل اليه بتدبير الآدمبين ولا شسفاء له الأ بلطف رب 1) كلمة *الدم* اقاة من اطما ومن (دا () فى الزهرة وفى د) (نتختض روحه " وفى نيوان الصبابة " فتختنق روحه " وفى اواق الاشواق "انتغنق روحه 2 (2) ذكر ابن ابى حجلة هذا التول من تيشاغورس * 11 بيوان الصببة قال : " ان عذاء القول لغيثاغورس تكره صاغد فى كاب الطبقات 2 ونكره البتاعى فى اسواق الاشواق وقال : "رايقه فى يرة الاكندر بن داراب وبا لابتراط 1)) ص 17 ج ا من حتاب الزهرة متازل الأحباب)
পৃষ্ঠা ৫০