============================================================
مقالت اتدرى فيمن قيل هذا الشمر قلت : لا والله قالت : فى، وأنا والله زينب التى عتاها عن غيلان بن جناح انه كان يأتى بالكتب من مكة الى صنعاء ، قال : انى لاسير ذات ليلة على واحلة وقد شارفت صنماء فى ليلة ظلماء اذ رفع لى جبل تحته عيون متدهتة وانهار مطردة واشجار مشرة وخيمة واحدة ليس لها ثان، فتبحفى الكلب فصحت : يا صاحب الخيعة ، هنادانى بب :ها تشاه فقلت : أردت صنعاه وقد ضلات اللريق فقال : اتخ بعيرك حتى تطلع نجوم السحر فارشدك (1) ان شاء الله الى ثم قلت : ما أنت قالت: امراة قلت : فى هذا الموضع 4 قالت : نعم ، لى بنون من ههنا على ليلة يأتونى بالميره من الجمة الى الجمعة قلت : فما هذا الجبل قالت : أما سمعت جرير ايقول (1): ان ن ا ذا سكن الريان ن و ت ن اد اتن من ترل الريان اهرت (1) فى (ذا "نادلك عليما ان شاء الله تمالى " (2) البيتان ف هيوان جرير من تصيدة بهجو فيها الاخطل أولها : بان الخلط ولو طومت ما باتا 11 من عاب الزهرة، وا ان ا ص 211 البلدان لياهوت
পৃষ্ঠা ৩৭