269

মানাজিল আলবাব

জনগুলি

============================================================

قال أبو بكر بن دربد : حدشا عبيد النمالى غلام أبى العديل(1) قال : انصرهت من جنازة فى وقت الهاجرة، فلما دخلت سكك البصرة اشند على الحر، فتوخبت سكة طلبلة فاضلجت على باب دار، فسمت ترنا يحرق القلب ، فطرقت الباب واتسقيت فاذا فشى كأصن من رأيت الا أن أثر السقم بين فيه فأدخلنى الى خيش (2) نظيف وفرش رى، فلما اطمأنتت خرج الفتى وممه وصيفة معما طت وماء ومندبل فغسلت رجلى، وأخذت ردائى ونعلى لأنصرف، قلبثت يسيرا و اذا بجارية آخرى قو جاعت بطت وماء ومندبل ، ققلت : قد غسلت ، فقالت : انما غسلت رجليك فاغل الآن بديك اللغداء واذا بالفتى قد أقبل ضاحكا الى ليؤنسنى وأنا أعرف الغم قى عينيه ، فأقبل يأكل كان يغص باكله، وهو مع ذلك ينشطنى وبيسطنى، فلما انقضى اككلنا أتينا بشراب فشرب قدحا وشربت آخر ، ثم زفر زهرة ظننت أن أعضاءه قد انقصهت ، وقال لى : يا أخى، ان لى تديما نقم بنسا البه فقمت ودخل مجلسنا واذا قبر عليه ثوب اخضر، وفى الببت رمل مصبوب فقعد على ذلك الرمل وطرح لى مصلى ، فقلت والله لا قعدت الا كما يقعد ، فأقبل ، يذرى العبرات ثم شرب كأسا وشربت آفر مهانشا بو التراب وانت رن ن ن هالت پداى عل صداك ترابه انى لانر من بشى آن لم اطا بجنون عينى ما حييت ابها(4 ان تا بالز ار اطزا حرها واذايه 78 و ابو الهنيل العلاف م ذ بن هذيل بين عيد الله البصرى مولى بد القي كان شيخ المعتزلة فى عصر* توفى سنة 235ه فى اطا فى خسف نظبف (4) فى اطا 0ما حييت ترابها*

পৃষ্ঠা ২৬৯