============================================================
وانه راشرا) عنى خبره حتى قدم وهه من بنى عفرة، فأتيت القوم أنشد صاحبى، هاذا بغلام قد تتد الصعداء طقال : عن أبى المر شأل وفقلت : عنه شدت واياء أردت، هقال : هيعات والله!
أصبح أبو المسهر لا مؤيا منه فيهل ولا مرجوا هيطل ، أصبح اوالله كما قال الشاعر(4): تا علت : هما الذى به " قال : مثل الذى بك من تهوركما فى الضلال وجركما أذيال الضار كأنكما لم تسمعا بجنة ولا نار، قال : هقلت : من آنت منه يابن اخى قال : أنا أخوه ، قلت : والله ما بمنعك أن تركب طريقة أضيك التى ذكرتها الا أنك وأخاك كالوشى والبجاد لا بيرقعك ولا ترتعه ، ثم انطلقت وأنا أقول: اج رة دو ولا بح ل اتم دبن خليلان نشكو سا نلاق من الهوى () فى ما يقل اسع وان قات يسع (ه) الاليت ت رى اى شيء اصابه فلى زفرات جن ن بين اضلم(1) ا فان سالق كا ترت لى الحبسرعا (1) داث : ابطا () البيت فى تزيين الاسواق لابى المهر وهو صاحب عر (3) فى المقد الغريد والأبواق : "اراتحة حجاج عذره روحة" )) ف العقد الهريد : (خليلى يه كو ما بلاقى من الهوى 8 اها فى التد الفريد : "ومايتل اسع وان قلت بع" (6) هذا البيت ليس في المصارع او الامواق او تزيين الأسواق (7 فى المصارع والعقد الغريد والاغانى والأواق وتزيين الاسواق (لا بنك اه1 () فى الاغانى " ساللقى كما لانبت فى كل مرع
পৃষ্ঠা ১৯৭