============================================================
قالت : وهاذا متع ات فخرت مكانها ميشة قيل لكثير (1) : ما أعجب ما مر بك فى حب عزة، قال : حججت فتت فى ركب هى قيه وأنا لا أدرى فأرس ملعا زوجها تبتاع أدما لتصلح طعاها لما، فوقفت على وأنا ابرى سعاما لى فلما نظرتها بهت اليها وجملت ابرى ساعدى وانا لا اشعر، فلما رات الدم دخلت على وجلت ه بتوبها فسالتها عن شأنها فاخبرشى ققمت الى اداوة سمن عندى فجملت احدثا وأصب ف الاناء الذى معما حتى امتلا وفاض من بين أرجلنا ولا ندرى ب4ثم انصرفت فاستبطاها زوجها وراى الدم فأنكره وعزم عليها الى أن أخيرته فعلف لتقفن على وتشتمنى فى وجهى فجاءت حتى وقلت على وهى تبكى فقالت لمى :يا ابن الزانية، هذلك حيث أقول: يكافها الضزير (1) شتى وما بها هوانى ولكن المايك استتلت ر داه امد ازة ن اعراضنا ما اس بحات وهذه الأبيات من أحن شعر كثير وهى: ل ذا رب عزة فاع لا وصيكاثم ابكيا حيث حات وما زت ادرى تل عزه ما الها ول1 وجعات القلب حتى توات(*) (1) ذا الغبر ص 27 ج 8 اغانى والذى مال كرا هو عبد الملك بن روان (2) فى ديوان كتر عزة "بكلمها الغيران (2) البيت فى ص 107 ج ا من امالى القالس والأسواق مكذا : وما كنت اذرى قبل عزة ما الوى ولا موجات العزن حتى تولت
পৃষ্ঠা ১৫৬