132

মানাজিল আলবাব

জনগুলি

============================================================

31اب ودخل كير على عبد الملك بن عروان فقال : يا كثير، هدشنى بعض أقبار جميل ، قال : نمم با أمير المؤمنين، لقيت جمبلا ذات بوم فقال : ل لك فى المير معى ندو بثينة، فقلت بم، فايرت حتى دتا من موضها، فقال : تصير البها فتعلما بمكانى، فمضيت البها فأعلمتها، فاقبلت فى سوة من الحى فلما رآآينه انصرفن عنها، وتنحبت عنهما، فلم يز الا منذ أول الليل الى أن رهقهما الصبح(1) واقفين على أقدامهما، فلما عزما على الافتراق قالت : أدن منى يا جعبل ، فدنا اليها فأسرت اليه سرا هخر مغشيا عليه ثم أفاق فأنشا يقول(2) زن لى بل من ولا ما ات فى عاده الد باشهى من القول الذى قات بعدما كن لى خيزوم ناقتى الرحل ومن احسن ما ورد فى الحديث تول كثير(3) : ن الخرات البيض وذ اها اذاماتنت احروهة لو ترده وهذا أبلغ ما بكون فى حن الحديث، لان اعادة الحديث مبنى عى البآمة ، فاذا كان المحدث بود اعادة الحديث دل على بلوغ الغاية فى الحن، وقوله أيضا(4): 1) في المعبم الوبط، رهقت الملاة : " دخل وقتها2 ) البيتان ص 9) من تزيين الأسواق لجيل بنينة، وها ف ديوان ون للى هكذا: ر فى رج ره ولاما ارت ف عادنها النل بالى من القول الذى قلت بصدما كن فى حيزوم ناقتى الرح ل (3) هذا البت فى ديوان مجتون ليلى ()) البيتان فى ج2 من ديوان الحماسة لكتير ، اما ف ص 7) ا من حاب الزهرة، 68ه ج من مروج الذب فها لجنون ليلى، وها فى وان جنون ليلى المملبوع

পৃষ্ঠা ১৩২