184

মানাকিব

المناقب

তদারক

الشيخ مالك المحمودي - مؤسسة سيد الشهداء (ع)

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

ربيع الثاني 1414

الدابة بكثرة الركوب: سجحت، فتخلص عنه الشعر، فنبت أبيض. يقال مر ممقر وهو أمر من المقر وهو الصبر وقد أمقر قال لبيد:

ممقر مر على أعدائه * وعلى الأدنين حلو كالعسل يقال سم ذعاف: قاتل سريعا " وموت ذعاب: سريع مرعف من أرعفه قتله مكانه قتلا وحيا " (1). خنع وخضع وخشع أخوات. وطاخ: تلطخ بقبيح، طيخا " وطاخه غيره وطاخ: تكبر.

وقال ابن دريد: الطيخ: الانهماك في الباطل. يقال: قته، فاقتات من القوت، كما يقال رزقته فارتزق واستقاته: سأله القوت. والجبنة: عامة الشجر واللبن الحامض. قال: تهدم الثوب، بلى وعليه هدم خلق، واهدام أخلاق وهو من تهدم البناء واندهم: وطاح يطوح ويطيح: سقط وتاه وهلك.

والوشيظ: الخسيس.

وقال يعقوب: الوشيظ: الرحيل، وأشاح في الامر: جد فيه، وعامل مشيح: جاد مواظب على عمله، وأشاح: حذر وخطر، فينقها: فحلها والجمع:

فنق وافناق أيضا " وهو قليل كيتيم وأيتام وشريف وأشراف أي رفع ذنبه مرة ووضعه أخرى للصيال، كأنه يهدد وتخاطرت الفحول بأذنابها للتصاول.

يقال: ارب العقدة: وثقها. فتأربت: فتوثقت. والجولة: الهزيمة، يقال:

كانت لهم جولة أي هزيمة. وطفا السمك طفوا وطفا الوحشي: علا الأكمة، وفرس طاف: شامخ برأسه، أي كان علي عليه السلام مرتفعا " بعيدا " من الهزيمة، راكدا " ثابتا " مستقرا " في الغمرة; في شدة الحرب وهو لها. يقال قد انجلت غمرات الحرب أي أهوالها وشدائدها، وفلان في غمرات الموت وسكراته، والغمرة في الأصل، واحدة الغمار من الماء وهي معظمه، وغمرة كل شئ معظمه.

পৃষ্ঠা ২১৪