মানাকিব মাজ্যাদিয়্যা
المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية
তদারক
(محمد عبد القادر خريسات، صالح موسى درادكة) (كلية الآداب - الجامعة الأردنية)
প্রকাশক
مكتبة الرسالة الحديثة، عمان
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى، 1984م
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মানাকিব মাজ্যাদিয়্যা
আবু বাকা হিল্লি d. 600 AHالمناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية
তদারক
(محمد عبد القادر خريسات، صالح موسى درادكة) (كلية الآداب - الجامعة الأردنية)
প্রকাশক
مكتبة الرسالة الحديثة، عمان
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى، 1984م
وقيل بل حرقهم تحريقا، وسيأتي ذكر ما روي في تحريقهم مستوفي في موضعه من هذا الكتاب. وعنده كانت حكومة بكر وتغلب يوم قام الحارث بن حلزة اليشكري مغضبا فارتجل قصيدته التي أولها:
آذنتنا ببينها أسماء ... رب ثاو يمل منه الثواء
ويقول فيها:
ايها الناطق المرقش عنا ... عند عمرو وما بذاك خفاء
ارتجالا في المجلس، وقيل إنه كان يومئذ شيخا كبير. فاعتمد على سية قوسه فنضمت كفه، وهو لا يحس بذلك لغضبه، وشدة حميته، وروي إنه كان أبرص، وكان عمرو بن هند يكره النظر الى الأبرص، فبسط دونه ملاءة الى إن فرغ من أنشاده.
وقيل إن هذه الحكومة كانت يومئذ بين الحيين في غلام أسمه مريء، أدعاه رجل من بكر يقال له النعمان بن شريك، وقال إن أمه أخذت مني وهي حامل به. وأدعاه رجل من تغلب يقال له معد، وقال هو أبني ولد على فراشي.
وقيل بل كنت الحكومة 40 بين الحيين في الرهائن لأن الملك كان أصلح
পৃষ্ঠা ১৩০