وفي رواية: تطوقت -كأنها حية- على الأساس. ولكون السكينة من شأن الصلاة، جعلت علما على قبلتها.
وفي رواية: إن الغمامة لم تزل راكزة تظل إبراهيم، وتهديه مكان القواعد، حتى رفعها قامة، ثم انكشفت.
وفي رواية: إنه لما حفر رأى صخرا، لا يحرك الواحدة إلا ثلاثون رجلا، وكان يبني كل يوم مدماكا.
وفي رواية: لم يبنياه بقصة ولا مدر، بل رضماه رضما فوق القامة ولم يسقفاه.
পৃষ্ঠা ৭২