মানাহিজ ইয়াকিন

আললামাত আল-হিল্লি d. 726 AH
152

اندراج آخر ، لأن الاندراج إنما يكون للمقدمات لا للأجزاء الصورية.

وعن أبي الحسين أن المنتج هو المقدمة الكلية بشرط حصول المقدمة الجزئية.

** مسألة

عين العلم بالمدلول ، قالوا : لأنا اذا استدللنا بوجود ما سوى الله تعالى على وجوده فلا يجوز أن يكون وجه دلالة وجود ما سوى الله تعالى على وجوده مغايرا لهما ، فان المغاير لوجوده داخل في وجود ما سواه والمغاير لوجود ما سواه هو وجوده فقط.

والحق خلاف ما ذكروه ، وأن هاهنا أمور ثلاثة : العلم بالدليل والعلم بالمدلول والعلم بالدلالة ، فهي إضافة معينة متأخرة عن العلم بالمضافين ، وشبههم ساقطة بالكلية ، فإن المغايرة الذهنية لا تستدعي المغايرة الخارجية.

পৃষ্ঠা ১৯৪