وثقه ابن معين"١" وغيره"٢". وقال ابن سعد: "ضعيف""٣".
١ تاريخ ابن معين برواية الدارمي، ٥٨،١٧٩.
٢ الميزان: ١/٥٩٥، والجرح والتعديل ٣/١٤٧.
٣ في الطبقات الكبرى، ٦/٣٣٣، ونصُّ كلامه: وكان حماد ضعيفًا في الحديث، فاختلط في آخر أمره، وكان مرجئًا، وكان كثير الحديث، ... عن عثمان البتي قال: كان حماد إذا قال برأي أصاب، وإذا قال عن غير إبراهيم أخطأ".