ما أنت إلا مذكري بما أوجست أنا نفسي، فلقد لحظت منذ أيام شيئا طفيفا من الإهمال عزوته إلى خلة التشكك من نفسي لا إلى مساءة مقصودة، غير أني سأتقصى الأمر، ولكن أين البهلول؟ إني لم أره منذ يومين.
الفارس :
إنه كاسف البال شديد الهزال منذ رحلت سيدتي الصغرى إلى فرنسا.
لير :
أعرض عن ذكر هذا. لقد تبينت ذلك حقا. اذهب أنت يا فتى (مشيرا إلى أحد الأتباع)
وقل لابنتي إني أريد أن أكلمها. (يخرج أحد الأتباع)
واذهب أنت فادع البهلول هنا (يخرج أحد الأتباع) . (يعود أوزوالد.)
هيا! أنت يا فتى، تعال هنا. أتعرف من أنا؟
أوزوالد :
أبو سيدتي.
অজানা পৃষ্ঠা